الحجاب

الجواب: الحجاب فريضة شرعية ذكرت في القرآن الكريم (سورة النور : آية :٣١ و سورة الاحزاب: آية:١٥٩) و هو من بديهيات التاريخ الاسلامي حيث كانت نساء النبي (صلى الله عليه و اله و سلم ) و سائر النساء المؤمنات يواظبن عليها، كما هو واضح لمن اطلع على سيرة المسلمين منذ العصر الاول، بل هي نم الفرائض المشتركة بين الاديان الالهية، حتى انّ المجتمعات المسيحية كانت تراعي ذلك على العموم الى عصر قريب و لا تزال صور (مريم) (ع) عندهم متضمنة لحجابها. والحكمة من فرضها ضمان العفاف في المجتمع، بسلامة الاجواء الاجتماعية عن عناصر الاغراء من المرأة للرجل الاجنبي لان من شأن الاغراء ــ بحسب سنن الحياة ــ ان يكون لأجل جذب الرجل للعلامة الخاصة، فاذا لم تجز تلك العلاقة كان من الطبيعي تحريم مظاهر الاغراء.فهذه الفريضة تقي المجتمع عن منافيات العفاف و أضرار العلائق غير المشروعة، و قد علم ان المرأة بطبيعتها هي الأكثر تضرراً من الممارسات اللاأخلاقية و من المشهود في المجتمعات التي لا تتقيّد بالحجاب ما يؤدي اليه عدم مراعاته من المفاسد الاخلاقية و بعد فالحجاب موافق لفطرة المرأة فانها جبلت على الحياء عن الظهور أمام الرجال الاجانب بمظهر الاغراء، و تشعر بالحزازة فيه.
فعلى الانسان ان يلتفت الى مبادئ الامور و غاياتها و مضاعفاتها، و من يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً.

الجواب: يجوز لها استخدام الشعر الاصطناعي ، ولكنّه زينة يجب ستره عن الرجال الأجانب.

الجواب: الوجه لا يشمل الاذنين ، فيجب سترهما ، وأمّا المقدار الذي يرى من الذقن وما تحته عند الاختمار على الوجه المتعارف ، فيلحقه حكم الوجه .

الجواب: ليس لها أن تخلع حجابها.

الجواب: إذا كان استعمال النقاب ونحوه في مجتمع ما موجباً لإثارة الفتنة النوعية لزم التجنّب عنه .

الجواب: المعتبر في حجاب المرأة ستر ما يجب ستره عن الرجال الأجانب بحيث لا يبرز مفاتن جسدها لهم فإذا كان غير العباءة يفي بهذا الغرض فلا بأس به ، ومع ذلك فسماحة السيد يحبذ للمرأة المسلمة أن تختار التحجّب بالعباءة.

الجواب: اذا كان في نفسه زينة فلا يجوز وإلاّ فلا مانع منه مع فرض كونه ساتراً لمفاتن المرأة.

الجواب: الأفضل للمرأة المسلمة لبس العباءة ولا يجوز لبس البنطلون إذا كان مجسّماً لمفاتن بدنها أوموجباً لاثارة الفتنة غالباً.

الجواب: يجوز كشف الوجه إذا لم يكن بداعي ايقاع الغير في النظر المحرم ولم تخف الوقوع في الحرام.

الجواب: اذا لم يكن الابداء بداعي ايقاع الغير في النظر المحرم و لم يخف الوقوع في الحرام و لم يستلزم الاستهجان عرفاً فلا مانع.

الجواب: الواجب علي المرأة ستر قدميها عن الأجنبي.

الجواب: يجب مراعاة الحجاب الاسلامي الكامل.

الجواب: لايجوز.

الجواب: يجوز ان لم يوجب الاستهجان بحسب العرف.

الجواب: يجب سترها حينئذ فانها زينة بنفسها.

الجواب: الواجب ستر الراس والجسم ما عدا الوجه والكفين ويجب ان لا يكون اللباس زينة ولا موجباً لبروز مفاتنها .

الجواب: لا يجب ستر المقدار الذي يري من الذقن وما تحته عند الاختمارعلي الوجه المتعارف ويجب ستر كل بدنها عدا الوجه والكفين فكله عورة .

الجواب: لامانع منها اذا لم يعد استهجاناً ومثيراً للشهوة نوعاً، وعلي اي حال سماحة السيد (حفظه الله) يحبّذ للمراة المؤمنة لبس عباءة الراس.

الجواب: لايجوز.

الجواب: إذا كان ذلك بعد العقد فلا مانع وإلا فهي أجنبية كبقية النساء إلا إذا أردت الاستعلام عن حالها لمرّة واحدة إن تحقق الغرض بها.

الجواب: يجوز مع الامن من الوقوع في الحرام.

الجواب: لا اشكال ان لم يكن الابراز بداعي ايقاع الغير في النظر المحرم ولم يكن خوف الوقوع في الحرام ممن لا كان مما تترتب الفتنة النوعية عليه.

الجواب: لا مانع منه، لكن سماحة السيد يحبّذ للمراة المؤمنة لبس العباءة التي فوق الراس.

الجواب: نعم إذا كان مميزاً وامكن ان يترتب على نظره اليها ثوران الشهوة فيه- على الأحوط لزوماً -.

الجواب: إذا ثبت الرضاع بمقدار انتشار الحرمة فهو كالاخ من النسب .

الجواب: يجب عليها ستر قدميها جميعاً عن الأجنبي سواء كان في الصلاة أو غيرها ولا يجب الستر في الصلاة ان لم تكن بمرأي الأجنبي.